كيف انقرضت الديناصورات ويكيبيديا

كيف انقرضت الديناصورات ويكيبيديا

الديناصورات كانت مملكة كبيرة في الشرق الأوسط، على الساحل الشمالي للبحر الأحمر، يقع في الآن المصر الحديثة. ظهرت الديناصورات في عام 332 قبل الميلاد، عندما شارك الملك الشهير الأسطوري، الإمبراطور العبقري ألكسندر الثاني، الفتنة الساكنة التي طالت عشر سنوات للفوز بها. بالنسبة لألكسندر، فقد كانت الديناصورات واحدة من أشهر المملكات التي كان يحاول الإستيلاء عليها. بعد ذلك، انهارت الديناصورات في عام 30 قبل الميلاد عندما أنهرت بسبب تداعيات الصراع بين الإمبراطوريات المجاورة.

أصبح المملكة منتصف القرن الثالث المؤسسة بشكل منظم دولة مستقلة، مشروعا من الملك بيوتيس الأول، وبدأت الحكم بشكل رسمي على الديناصورات. على الرغم من أن المملكة دامت لأكثر من قرن واحد، فقد انخفضت قوتها في القرن الثامن بسبب صراعات داخلية كثيرة، وأزمات خارجية. وكانت الدول الحدودية المجاورة مثل البابليون والمصريين مؤثرة كثيراً على الخلافات الداخلية للديناصورات.

وأصبحت الديناصورات غالبا ما تحت الحكم الروماني في القرن الثالث قبل الميلاد، ومع ذلك كانت الديناصورات دائما منظورة بعيداً من الحكم الروماني، وهذا أمر أسفر عن حربات متكررة وصراعات بين الرومان والديناصورات، وذلك للحصول على السيطرة على الأراضي التي يتمتع بها. في نهاية المطاف، تمكنت الرومان من الحصول على الحكم على الديناصورات، وأصبحت الديناصورات من ضمن الممالك الرومانية عام 63 قبل الميلاد.

إن الديناصورات لم تعود إلى الحياة المثيرة التي كانت تتمتع بها في الزمن البعيد، وبدأت المملكة للوقوع في النسيان عندما تم تحويلها إلى محطة في نحويات التاريخ الإسلامي. ومع ذلك، فإن الديناصورات لا تزال تشكل مصدراً رائعاً للقصص التاريخية، وتشكل نقطة مرجعية في الشرق الأوسط التاريخي. وكذلك، ساعدت الديناصورات في تطوير الثقافات الأخرى التي تحدثت في تلك المنطقة، مما ساهم في تطوير الأحجام الأخرى بالإضافة إلى الأحجام الإغريقية. في نهاية المطاف، فإن الديناصورات تشكل جزءاً مهماً من التاريخ العالمي.